إن الأقتصاد القائم على العولمة بالإضافة الى سرعة تطوير المعلومات يخلق الاحتياج الي الاستمرار في اكتساب مهارات ومعارف جديدة طوال الحياة الناس المهنية والخاصة، ورغم ان نظام التعليم الرسمي يلعب دوراً هاماً في التنمية الا انه ليس دائما فعال وكافي لتلبية الاحتياجات المتغيرة بسرعة للأفراد والمجتمعات. ونظرا لان مقدمي خدمات التعلم من القطاع الخاص يتمتعوا بمرونة أكبر للاستجابة بسرعة لمثل هذه الاحتياجات، ومع تزايد تنقل خدمات التدريب خارج الحدود كان من الضروري وضع إطار مرجعي عام لخدمات التعلم الجيد.

التفاصيل :